خُطْبةُ عِيدِ الفِطْرِ السَّعِيدِ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
22/09/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 1 شوال 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم خُطْبةُ عِيدِ الفِطْرِ السَّعِيدِ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ. اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ. اللهُ أَكْبَرُ مَا أَشْرَقَتْ وُجُوهُ الصَّائمِينَ بِشْراً فِي هَذَا اليَوْمِ المَشْهُودِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا أَيقَنَ المُخْلِصُونَ بِالثَّوَابِ المَوْعُودِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا حَمِدَ المُصَلُّونَ القَائمُونَ عَاقِبَةَ الرُّكُوعِ والسُّجُودِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا حَلَّتِ البَرَكَةُ بِأَرزَاقِ أَهلِ الإِنْفَاقِ وَالإِطْعَامِ والجُودِ. اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، واللهُ أَكْبَرُ وللهِ الحَمْدُ، اللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً، والحَمْدُ للهِ كَثِيراً، وسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وأَصِيلاً، الحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، ونَصَرَ عَبْدَهُ، وأَعَزَّ جُنْدَهُ، وهَزَمَ الأَحزَابَ وَحْدَهُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَو كَرِهَ الكَافِرونَ. الحَمْدُ للهِ مُيَسِّرِ أَسْبَابِ البِرِّ وَالخَيْرَاتِ، المُثِيبِ عَلَى الصَّلاَحِ وَالطَّاعَاتِ، وَمُجْزِلِ الأُجُورِ وَالأَعْطِيَاتِ، وَرَافِعِ الصَّائمِينَ وَالقَائمِينَ أَعلَى الدَّرَجَاتِ، سُبْحَانَهُ يَقْبَلُ مِنْ عِبَادِهِ القَلِيلَ، ويُثِيبُهُمْ عَلَيْهِ الوَافِرَ الجَزِيلَ، ونَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، غَافِرُ الذَّنْبِ وَقَابِلُ التَّوْبِ، وَكَاشِفُ العُسْرِ وَالكَرْبِ، اللَهُمَّ فَلَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَكَ مِنَ الثَّنَاءِ أَعْطَرُهُ وَأَجْزَلُهُ، لَكَ الحَمْدُ يَا رَبَّنَا عَلَى إِتْمَامِ الصِّيَامِ، وَالشُّكْرُ عَلَى التَّوفِيقِ لِلتِّلاَوَةِ وَالقِيَامِ، والثَّنَاءُ عَلَى أَنْ بَلَّغْتَنَا هَذَا اليَوْمَ المُمَيَّزَ بَيْنَ الأَيَّامِ، ونَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ ورَسُولُهُ، أَفْضَلُ مَنْ صَلَّى وصَامَ، وحَجَّ واعتَمَرَ وطَافَ بِالبَيْتِ الحَرَامِ، -صلى الله عليه وسلم- وعَلَى آلِهِ وصَحَابَتِهِ الذِينَ اصطَفَاهُم لِصُحْبَتِهِ وكَرَّمَهُم، وعَلَى مَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِمْ واقتَفَى أَثَرَهُم. |
التفاصيل
|
|
صَدَى نَفَحَاتِ رَمضَانَ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
20/09/2008 |
خطبة الجمعة 25 رمضان 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم صَدَى نَفَحَاتِ رَمضَانَ الحَمْدُ للهِ الحَيِّ القَيِّومِ، الدَّائمِ الذِي لاَ يَزُولُ، سُبْحَانَهُ يُقَلِّبُ اللَّيْلَ والنَّهَارَ، عِبْرَةً وذِكْرَى لأُولِي الأَبْصَارِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي عَلَيْهِ، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ عَرَفَ حَقَّ رَمَضَانَ، وَوَاصَلَ البِرَّ والخَيْرَ بَعْدَ شَهْرِ المَغْفِرَةِ والإِحْسَانِ، فَصَلَواتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَمَنْ سَارَ عَلَى دَرْبِهِ، واقتَفَى أَثَرَهُ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
بَـــيْنَ الإِيثَارِ ونََبذِ الأثرَةِ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
13/09/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 18 رمضان 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم بَـــيْنَ الإِيثَارِ ونََبذِ الأثرَةِ الحَمْدُ للهِ الذِي جَعَلَ الإِيثَارَ، صِفَةً مِنْ صِفَاتِ المُتَّقِينَ الأَبْرَارِ، وسِمَةً مِنْ سِمَاتِ المُؤمِنينَ الأَخْيَارِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ أَهْلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي عَلَيْهِ، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، ومَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، حَثَّ عَلَى الإِيثَارِ والبَذْلِ، ونَهَى عَنِ الأَثَرَةِ والبُخْلِ، ونَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا ونَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُاللهِ ورَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ آثَرَ عَلَى نَفْسِهِ وتَصَدَّقَ، وبَسَطَ يَدَيْهِ الشَّرِيفَتَيْنِ وأَنْفَقَ، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلهِ وصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، والتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
خَصَائِصُ الأخلاقِ في الإِسلامِ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
06/09/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 10 رمضان 1429هـ بسم الرحمن الرحيم خَصَائِصُ الأخلاقِ في الإِسلامِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، جَعَلَ الخَيْرَ فِي التَّحَلِّي بِالفَضَائلِ والتَّخَلِّي عَنِ الرَّذَائلِ، والبُعْدِ عَنْ سَفَاسِفِ الأُمُورِ، وَرَصَدَ لِذَلِكَ أَجْزَلَ الثَّوابِ وأَعْظَمَ الأُجُورِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي عَلَيهِ، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ومَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، جَعَلَ لِلأَخْلاَقِ الإِسلاَمِيَّةِ خَصَائِصَ ومُمَيِّزَاتٍ، لِيَصِلَ بِهَا المُؤمِنُ إِلَى أَرقَى الدَّرَجَاتِ وأَفْضَلِ الغَايَاتِ، وَأشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، كَانَ القُرآنُ الكَرِيمُ بِسُوَرِهِ وآيَاتِهِ مَنْهَلَ أَخْلاَقِهِ ومَصْدَرَ صِفَاتِهِ؛ فَلاَ عَجَبَ أَنْ بَلَغَ فِي الشَّمَائلِ أَفَضَلهَا، وفِي الفَضَائلِ أَعْظَمَهَا وأَنْبَلَهَا، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَأصَحْابهِ أَجْمَعِينَ، والتَّابِعينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
الـتَّربِيَةُ الرَّمَضَانِـيـَّةُ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
30/08/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 4 رمضان 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم الـتَّربِيَةُ الرَّمَضَانِـيـَّةُ الحَمْدُ للهِ الذِي جَعَلَ الصِّيَامَ وَاجِباً عَلَى عِبَادِهِ المُؤمِنينَ، وصِحَّةً وشِفَاءً لأَجْسَامِ الصَّائمِينَ، وتَربِيَةً لَهُمْ عَلَى أَخْلاَقِ المُتَّقِينَ، وَسُمُوّاً بِأَروَاحِهِمْ إِلَى عِلِّيينَ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ ورَسُولُهُ، وصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وحَبِيبُهُ، خَيْرُ مَنْ صَلَّى وَصَامَ، وَرَبَّى الأُمَّةَ عَلَى أَخْلاَقِ الإِسلاَمِ، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وأَتْبَاعِهِ أَجْمَعِينَ، صَلاَةً وَسَلاَماً دَائمَيْنِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
عَلَى عَتَـبَاتِ رَمَضَانَ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
23/08/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 27 شعبان 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم عَلَى عَتَـبَاتِ رَمَضَانَ الحَمْدُ للهِ فَرَضَ عَلَيْـنَا صِيَامَ رَمَضَانَ، وأَكْرَمَنا فِيهِ بِنُزُولِ القُرآنِ، وجَعَلَهُ مَوسِماً لِلطَّاعَةِ والبِرِّ والإِحْسَانِ، وبَاباً وَاسِعاً يَلِجُهُ طُلاَّبُ الجِنَانِ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، يَغْفِرُ ذُنُوبَ مَنْ صَدَقَ مِنَ التَّائِبينَ، ويَرْفَعُ دَرَجَةَ المُخْلِصِ مِنَ الصَّائِمينَ، سُبْحَانَهُ فَرَضَ الصِّيَامَ لِتَحقِيقِ التَّقْوَى، وتَطْهِيرِ النُّفُوسِ مِنْ آثَارِ المَعَاصِي والبَلْوَى، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ ورَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ صَاَمَ وَصَلَّى، وأَصْدَقُ مَنْ تَضَرَّعَ وَدَعا، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وعَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
|
|
<< البداية < السابق 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 التالى > الأخير >>
|
النتائج 741 - 750 من 839 |